قطعت ُ، دربي مع شكوكي ...
طريقي، طال ... وطال ..
حتى، كاد أن يَقْتُلني ...
كنت ُ أظن ُ نفسي، مرساه ..
حتى رأيت قوافله ..تستقّر بكل مرسى ...
ترى، هل كنت مخدوعة بك، حبيبى ؟
أجابها الجِسْر ..
نعم، يا سيدتي ...
مرّٓت، قوافله من هنا ...
فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا
١٣ شباط ٢٠١٦
0 comments: