الخاطرة الثالثة،
في جاهلية الشعوب، قبل الاديان السماوية.
جنّة عدّن :
في، الديانة المسيحية، هي فرح، وسرور، وسلام مع روح القدس.
وفي الاسلام، عرضها كعرض السماء، والأرض، وانها أُعِدّت للمتقّين.
وفي الديانة اليهودية، فانهم بالغوا في سفر التكوين في وصف جنّة عدّن.
اما جنّة عدّن في الأساطير، السومرية، والبابلية، والآشورية، إعتبرت ان النسل الإنساني، هو من لولو، او أدبا.
وتغيّر بعد ذلك بالأديان السماوية، الى آدم، وحواء، وأسكنّوهما جنّة عدّن.
يلاحظ من أعلاه، كيف أخذت الأديان السماوية، أساطير الأولين، البابلية، والسومرية، والكلدانية، والآشورية، ومنها :
-/ آدم وحواء، في جنّة عدّن.
-/ الطوفان.
وأدخلوها في صلب العقيدة.
فيصل المصري
أورلاندو / فلوريدا
أيلول ٢٠١٥
0 comments: