خاطرة في النيزّٓك.
.... وكانت، تتوّٓجس ُ خِفية ً.. من ولهُّه ُ فيها، الذي يزداد يوما ً عن يوم.
حتى انها سألته،
أين كُنت تخفي شخصية، العاشق الولهّان ،،، قبل أن تلتقي بي.
أجابها، كنت مثل النيّٓزك الهائم، الضائع، الذي يبحث عن مدّار ٍ ليستقّر.
ولمّا إلتقيتُكِ، وجدت ضالتّي، وإستوّيت أدور في هواك ِ ...
إعداد
فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا
0 comments: