خاطرة،
كان يَقُول لها :
بيني وبينك، سبعة بُحُّور،
أتمّنى،
لو، أن ّ هناك نافذة،
في هذه البُحُور،
حتى أراك ِ
وأنت، تٓبْتٓسِمين،
إيذانا ً.... للشمس بالشروق.
وأنت، تٓغْمُضين، جِفنّيك ِ.
أمرا ً ... للشمس بالمٓغِيب.
فيصل المصري
اورلاندو / فلوريدا
تشرين اول ٢٠١٥
0 comments: