وكما عودَّتنا الروائية لونا قصير، بزخَّات من الحروف المعطَّرة.
هذه، فراشة التَّوْت إحدى مِزناتِّها التي تملئ الأجواء عطرا ً.
ما كل ما يتمنَّاه المرء يدركه ..
وجودي خارج لبنان حرمني اللقاء بك، لأستلِّم كتابا ً بتوقيعك أيتّها الصديقة.
بالتوفيق والنجاح المستمر.
فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق