خاطرة :
وكان يرسل لها خواطر سبق له ان نشرها.
لم تهتم بها.
وعندما سالها،
لماذا :
لا تعطيني رأيك ؟
ولماذا :
لا تُعلقّي ؟
أجابت :
لو انها كانت موجهة لي،
كنت :
ردّيت.
وعلّقت.
ولكنها، خواطر، بالية، خالية من اي احساس، او شعور، او عاطفة.
أحّس بانه إرتكب خطأ ً جسيما ً !!
فإعتذر !!
وندم !!
وقال لها :
سأكتب خصيصا ً... لك ِ !!
من الحواضر
في لبنان
نيسان ٢٠١٥
فيصل المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق