قصة !
هو :
ألهةُ حُبّي، ستكونين ...
وسأعبُدك ِ، ليل َ نهار ...
وَلك ِ، سأكْتُب ُ الأناشيد، والأشعار ...
والكُّل ُ، سَيُغنّيك ِ، بأَلْحاني ...
هي :
خَبِئْني، بَيْنَ خاتِمك وإصبعك ...
لا أحد ْ، يَراني ...
وَلَكِن ْ ...
خِفية ً، أنظُرُ إليك ...
ولَك َ، أضحك ْ، كُلَّمَا شِئْت ...
وأيْنما كنت ...
لم ْ يفهم ْ حُبّها ...
لم ْ تفهم ْ حبَّه ...
إفْترقا ...
ما زال يزور معبَدها، كل ّ يوم ٍ ليُصّلي ...
ما زالت ْ تَنْظُر الى خاتِمها، وتبَتسم ْ ...
إعداد
فيصل المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق