إغْفِر ْ .. لهم ..
لأنهم، لا يعلمون ....
وبالجهل، يتخبطُّون ...
وألتشَّبُه بأقوال ألكِبار، والعِظام، وما أدراك بالأنبياء.
لمّا أيِّدت دونالد ترامب، وتوقَّعت وصوله الى البيت الابيض، وتحديدا ً المكتب البيضاوي ..
إشرأبَّت، الانتقادات ..
وكٓثُرَّت، التساؤلات ..
وإنهمرَّت، المسبَّات ..
وأخرها ..
قيل، أني أحلم ..
لماذا، دونالد ترامب ؟
إنه ... كذا ...
وإنه ... كذا، وكذا ..
يومها ... وما بعد ذلك اليوم، حتى ٨ تشرين الثاني ٢٠١٦
قُلْت ُ .. في نفسي :
إذا كان الكلام من فُضَّة ...
فالسكوت، أغلى من الذهب ...
وأردَّفت، أُحاكي نفسي ..
إغفر لهم ...
إنهم ...
لا يعلمون ...
ولا يدرون، ماذا يجري في الولايات المتحدة الأميركية.
واليوم أقول :
وسجِّلوا ما أقول :
وقبل دخول دونالد ترامب، البيت الابيض.
وقبل ان يكون القائد الأعلى، لأقوى جيش بالتاريخ المعاصر.
سيُكتَّب في كُتُّب التاريخ ..
وبماء الذهب ...
"إن دونالد ترامب، من أعظم القادَة السياسييِّن، في تاريخ اميركا، لأنه قاد مسيرة شعبية، وحركة وطنية، في طول الولايات المتحدة وعرضها، وحرَّثها حرثا ً، وحرَّر العقول من هيمنَّة وسائل الإعلام الرهيبة، والسوداء، وقضى قضاء ً مُبرمَا ً وبالضربة القاضيِّة، على أخر معاقل الفساد، وأجهَّز على مُلوك وأُمراء أميركا، المُنضوِّين تحت جبروت الإستبلاشمانت. "
وسيُكتب إسمه الى جانب فرانكلين روزفلت الذي أنقذ اميركا مرتين، الاولى بعد الانهيار الاقتصادي بالعام ١٩٢٩، والمرَّة الثانية بالحرب العالمية الثانية بالعام ١٩٣٩.
"إن دونالد ترامب، سيكون من أهم رؤساء الولايات ألمتحدة الأميركية، لانه سيضَّع قوانين عصرِّية، للضرائب، والهجرة، وسيجعل الجيش الأميركي أقوى جيش بالعالم، ويُبقيها أغنى دولة بالكون.
وسيُكتب إسمه الى جانب الرؤساء :
جورج واشنطن، آبراهام لنكولن.
" إن دونالد ترامب، سيكون أَعْظَم رئيس للولايات المتحدة الأميركية، يُحافظ على الحقوق الشخصية، والدينية، وإحترام القانون، وإعطاء كل ذي حقا ً حقَّه.
وسيُكتب إسمه جنبا ً الى جنب مع، مارتن لوثر كينغ.
والتاريخ، على ما أقول ...
سيكتُّب ..
أنه، مُبيد فبارك الإعلام الكاذبة .. وكارتِّل الشركات العملاقة، التي سنسمع حشرجة صوتها، وهي تنفث سمومها الان في أسواق المال العالمية، تخريبا ً.
وإنه، دقَّ إسفينا ً مُميتا ً في عائلة بوش، الجمهورية التي منها، رئيسين سابقين، أيدَّا بكل خيانة المرشحَّة هيلاري كلينتون، الديموقراطية.
وإنه، مُزيل عائلة كلينتون من الخارطة السياسية، وللأبد.
سيّشهَّد ...
أنه، رجل السلام القادم لسوريا، والعراق.
فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا.
لم أضع تاريخ اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق