Pages

الأربعاء، 6 يوليو 2016

الزمن الرديئ

وظُلْم ُ... ذٓوِي أٓلقُرْبى  ...
ويوضاس ...
إجتمعا، وتآلفا، وفرَّقا ..... 

منذ المسيح،  عليه السلام  كان يوضاس حاضرا ً ... وما زال، ماثلا ً في التقويم الميلادي.  

ومنذ زهير أبي سلمى، كان ظُلْم ذوِي أَلْقُرْبى فاعلا ً ....  وما زال، عالقا ً في حوليّاتنا.   

وإذا إجتمع ظُلْم ذوي ألقُرْبى، ويوضاس .. وقعت الويلات. 

في هذا الزمن الرديئ .. قلّما تجد عائلة  ليس فيها، أخا ً يتقمّص دور يوضاس، او شقيقة لا تعشق يوضاس، والباقي يظلمون ... بسكوتهم، والساكت هو شريك، وشيطان ٌ .. أخرس.  

وَمِن السخريات ...
وَمِن الإبتذال، والنفاق الإجتماعي ...
إنهم ... 

عابوا الغرب، لانه  لا توجد  روابط عائلية !!!

فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق