وكانت، تٓعْرِف ُ أنه يُحِّبُها بجنون ...
وكان يُبادّرها، صباح كل يوم،
وببرودة أعصاب.
ذات السؤال،
كيف كان لَيْلُك ؟؟
وكانت تُجيبُه، وبِتوّتر شديد،
وفي كلام، مُختٓصّر.
كان ليلي طويلا ً، مُمِّلا ً، وبطيئا ً ....
لِأنّي، رٓجّٓوت ُ القمر أن يغيب.
وتٓضرّعت ُ، للشمس ان تٓشْرُق.
و... قال ...
لماذا، كل هذا ؟
قالت له،
حتى اسمع، ترتيلتك الصباحية،
هل فهمت ٓ... ألأن ....
يا .....
فيصل المصري
أُورلاندو / فلوريدا
٢٨ كانون الثاني ٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق