خاطرة في،
آلهة حُبِّه.
وكان يُطلق عليها أسماء ً مختلفة.
حتى انها إستشاطت غضبا ًمنه،
وطلبّت اليه ان يَكُفّٓ عن ذلك.
وإستمّر على جري عادته،
حتى بلغ السيّل الزُبّى، ونفُذ صبرُّها.
وقالت،
إن لم تتوّقف عن ذِكْر اسماء عشيقاتك، وتُناديني، وكأني هُنّٓ،
سأختفي من حياتك.
أجابها ؛
سأُناديك حتى أبلغ، ٩٩ اسما ً...
لأن، اسماء الله الحُسنى هي هكذا،
وانت ألهة حبي، لكِ ما له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق